حوار مع النخبة Things To Know Before You Buy



أوضح سمير فرج أن مصر هي المتضرر الأول مما يحدث في غزة من جانب إسرائيل، والأمن القومي المصري بات في خطر حقيقي، ولذلك فمصر مع أي حل حقيقي يؤدي لتهدئة الأوضاع على حدودها.

عمر احمد الحاج يكتب: .. دوائر..الرئيس البرهان نجما لمنتدى التعاون الصينى الافريقى بجدارة

للحصول على تفاصيل حول الأسعار والتكاليف، يرجى التواصل معنا لمراجعة الخيارات المتاحة وتقديم عرض مخصص يتناسب مع احتياجاتك.

ويبدو أن هناك مجموعة من الاعتبارات والمقومات الذاتية (الذكاء، الإبداع، الاجتهاد، الطموح.

وضع البلاد تحت الوصاية الأممية، حين استقدم حمدوك بعثة الأمم المتحدة وخوّلها بعض صلاحيات حكومته.

وهكذا؛ برزت نخب تبنت تصورات الأنظمة وطروحاتها ودافعت عنها؛ فيما كانت هناك نخب أخرى معارضة لاقت مظاهر مختلفة من التضييق وعانت ويلات التعسف والاعتقال..

 كما تساهم في ترسيخ صورتك كمرجع في مجالك، سواء كنت رائد أعمال، فنانًا، أو مختصًا في أي قطاع.

المستوطنون المتطرفون يستولون على أراضي الضفة الغربية بوتيرة متسارعة - تقرير لبي بي سي

ومنذ اندلاع الحرب تقف النخبة السودانية بجميع توجهاتها عاجزةً عن طرح مشروع وطني جادّ، وهو عجز ليس وليد اللحظة الراهنة، بل نتيجة مسيرة طويلة من التآكل الداخلي والإنهاك الخارجي، لازمتها منذ بواكير نشاطها، وسيطرت على عصب تفكيرِها، وفي تقديري هناك سببان رئيسيان لهذه الحالة: أحدهما داخلي يتعلق بتركيبة هذه النخبة وإخفاقاتها المتواصلة، والثاني خارجي مرده الاستهداف المنظم الذي تعرضت له البلاد لفترة طويلة.

وأكد أن "من مصلحة مصر وإسرائيل عدم بقاء حماس في محور فيلادلفي، ولكن مصر لا تستطيع أن تقول ذلك بصوت عال مثل ما تقوله إسرائيل" وفق تعبيره.

ومن منطلق اقتناعها بدور الإعلام و"الثقافة" في تكريس هيمنتها والترويج لأفكارها؛ فقد حرصت هذه الأنظمة على تجنيد وسائل الاتصال لخدمة أغراضها واستمالة عدد في هذه الصفحة من "المثقفين" إلى صفها بالتهديد والوعيد تارة والإغراء والكرم تارة أخرى؛ الأمر الذي أدى إلى نشر ثقافة سياسية منحرفة تكرس الاستبداد والتعتيم.

شرح معمق لقصة بارزة من أخباراليوم، لمساعدتك على فهم أهم الأحداث حولك وأثرها على حياتك

تحليلات قضايا استراتيجية تقارير عنف وارهاب الحكم الرشيد

عادةً ما يستغرق إعداد ونشر الحوار حوالي أسبوعين من تاريخ إجراء المقابلة، حيث يتم كتابة النص، مراجعته، وتصميمه قبل نشره.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *